
موقع حكومي رسمي تابع لحكومة المملكة العربية السعودية
روابط المواقع الالكترونية الرسمية السعودية تنتهي بـgov.sa
جميع روابط المواقع الرسمية التابعة للجهات الحكومية في المملكة العربيةالسعودية تنتهي بـ .gov.sa
المواقع الالكترونية الحكومية تستخدم بروتوكولHTTPSللتشفير و الأمان.
المواقع الالكترونية الآمنة في المملكة العربية السعودية تستخدم بروتوكولHTTPS للتشفير.
الهيئة العامة للإحصاء توقع ( 6 ) اتفاقيات في الملتقى الثاني للجامعات والجمعيات الإحصائية
20-10-2025
وقعت الهيئة العامة للإحصاء اليوم ( 6 ) اتفاقيات ضمن فعاليات الملتقى الإحصائي الثاني للجامعات والجمعيات الإحصائية ، والذي عُقد بحضور صاحب السمو الأمير سعود بن عبدالله بن منصور بن عبدالله بن جلوي آل سعود محافظ جدة، وعدد من أصحاب المعالي والأكاديميين والخبراء المحليين وصناع القرار في القطاع الإحصائي .
ووقعت اتفاقيات التعاون مع كل من: جامعة الملك عبدالعزيز وجامعة الطائف والجمعية السعودية الإحصائية والجامعة الإسلامية وجامعة الملك خالد وجامعة الامام محمد بن سعود الإسلامية، بهدف رفع مستوى التعاون وتعزيز التنسيق وتكامل الجهود في مجال اختصاصات جميع الأطراف، ووضع إطار مؤسسي للأنشطة والمهام، إضافة إلى تطوير القدرات المؤسسية في المجالات ذات الاهتمام المشترك.
وتركزت مجالات التعاون على عدة مسارات استراتيجية، من أبرزها: تبادل الدعم والخبرات الفنية والمعرفية وفق اختصاص كل طرف، وتعزيز الشراكة في تطوير المنتجات والمؤشرات الإحصائية، ورفع جودة البيانات الإحصائية، وتعزيز الوعي الإحصائي لدى مختلف القطاعات.
وفي هذا السياق، أوضح رئيس الهيئة العامة للإحصاء فهد بن عبدالله الدوسري أن تعزيز التعاون مع مختلف القطاعات الحكومية والخاصة يمثل ركيزةً أساسية في دعم تحقيق مستهدفات التنمية الوطنية الشاملة والمستدامة، مؤكدًا أن تبادل البيانات والخبرات الإحصائية يسهم في رفع كفاءة الأداء المؤسسي، وتلبية احتياجات كافة الأطراف، إضافةً إلى استشراف التوجهات المستقبلية لتطوير المنتجات والخدمات الإحصائية، بما يعزز الاقتصاد الوطني ويبني وعيًا مجتمعيًا داعمًا للخطط التنموية.
يُذكر أن الهيئة العامة للإحصاء تعد المرجع الرسمي للعمل الإحصائي في المملكة، والمشرف الفني والمنظم للقطاع الإحصائي الوطني، وتضطلع بدور رئيس في جمع وتحليل ودراسة البيانات والمعلومات الإحصائية لدعم صناع القرار وراسمي السياسات.
الملتقى الإحصائي الثاني للجامعات والجمعيات الإحصائية يبحث أثر الإحصاءات في تنمية المجتمع
20-10-2025
يواصل الملتقى الإحصائي الثاني للجامعات والجمعيات الإحصائية المنعقد في مركز المؤتمرات بجامعة جدة أعماله من خلال عقد جلستين حواريتين، الأولى بعنوان: “دور الإحصاءات في تنمية المجتمع”، فيما جاءت الجلسة الثانية بعنوان: “منهجيات مبتكرة لتحسين جودة البيانات الإحصائية”.
واستعرضت الجلسة الأولى أهمية المؤشرات الإحصائية في قراءة الواقع المعيشي للمجتمع ودورها في صياغة السياسات العامة وتحسين جودة الخدمات الأساسية، ودورها كأداة رئيسة في قياس مؤشرات الرفاه وتعزيز العدالة الاجتماعية ورسم الخطط التنموية المستقبلية.
أما الجلسة الثانية فقد ركزت على التجارب الوطنية والدولية في اعتماد منهجيات جديدة لتحسين جودة البيانات، ومناقشة التحديات الإحصائية وآليات التغلب عليها من خلال حلول تقنية متقدمة وأدوات تحليل حديثة. وشدد المتحدثون على أهمية التعاون البحثي بين الجامعات والمكاتب الإحصائية لتطوير أدوات قياس تدعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
الجدير بالذكر أن الجلسات الحوارية من البرامج الرئيسة في الملتقى، وتأتي ضمن جهود الهيئة العامة للإحصاء لتعزيز تكامل الأدوار بين الجانبين الأكاديمي والتطبيقي وتطوير قدرات الكوادر الوطنية في مجالات الجودة الإحصائية وصناعة القرار.
خبراء يناقشون أخلاقيات العمل الإحصائي ودور الجامعات في بناء رأس المال البشري في الملتقى الإحصائي الثاني
20-10-2025
استكمل الملتقى الإحصائي الثاني للجامعات والجمعيات الإحصائية، المنعقد في مركز المؤتمرات بجامعة جدة جلساته الحوارية بانعقاد الجلسة الثالثة، التي جاءت بعنوان: “أخلاقيات العمل الإحصائي وخصوصية البيانات”، وتلتها الجلسة الرابعة التي جاءت بعنوان: “ممارسات المكاتب الإحصائية في توفير البيانات للمستفيدين”، ليختتم جلساته الحوارية بانعقاد الجلسة الخامسة المخصصة لمناقشة “دور الجامعات في بناء رأس المال البشري في العمل الإحصائي”.
واستعرضت الجلسة الثالثة أهمية تعزيز الممارسات المهنية للحفاظ على الخصوصية، فيما أكد المتحدثون في الجلسة الرابعة على أهمية تعزيز الشفافية من خلال تمكّين الجهات والباحثين والمستخدمين من الوصول إلى البيانات الإحصائية. أما الجلسة الخامسة فقد ناقشت الدور الحيوي للجامعات في إعداد الكوادر الإحصائية المؤهلة، عبر تحديث المناهج الدراسية لتواكب التحولات الرقمية.
الجدير بالذكر أن هذه الجلسات تأتي ضمن سلسلة من الجلسات الحوارية التي انعقدت خلال الملتقى بمشاركة نخبة من الخبراء والمتخصصين، إضافة إلى الأوراق العلمية والبحثية، حيث يهدف الملتقى إلى تعزيز الشراكات بين القطاعين الإحصائي والأكاديمي والاستفادة من التقنيات الحديثة في تطوير المنهجيات الإحصائية.
الملتقى الإحصائي الثاني للجامعات والجمعيات الإحصائية يستعرض دور الجامعات في صياغة مستقبل الابتكار الإحصائي
20-10-2025
انطلقت أولى فعاليات الملتقى الإحصائي الثاني للجامعات والجمعيات الإحصائية الذي تنظمه الهيئة العامة للإحصاء في مركز المؤتمرات بجامعة جدة، من خلال انعقاد الجلسة الحوارية الرئيسة التي حملت عنوان: “دور الجامعات في صياغة مستقبل الابتكار الإحصائي”، وتحدث فيها سعادة رئيس جامعة جدة الدكتور عبيد بن علي آل مظف، حيث شهدت حضورًا واسعًا من الأكاديميين والخبراء المتخصصين من ممثلي المؤسسات الأكاديمية والمهنية.
وناقشت الجلسة الدور الحيوي للجامعات كمحرك أساسي لتطوير المنهجيات الإحصائية المبتكرة، وبناء القدرات الوطنية في مجالات الإحصاء، إضافة إلى أهمية التكامل بين الجامعات والمكاتب الإحصائية لتعزيز البحث والتطوير، وتوظيف التقنيات الحديثة كالذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية في التعليم الإحصائي. كما استعرضت الجلسة أبرز التجارب الناجحة التي ربطت بين البرامج التعليمية والتطبيقات الميدانية في العمل الإحصائي، مما يفتح المجال لتوليد المعرفة وتطوير الأدوات الإحصائية التي تستجيب لاحتياجات المجتمع.
وأشار الدكتور آل مظف إلى أن الجامعات تمثل شريكًا استراتيجيًا في صياغة مستقبل الإحصاء من خلال إعداد كوادر بشرية مؤهلة، وإنتاج بحوث تطبيقية تتصل مباشرة باحتياجات سوق العمل. وركزت النقاشات على أهمية غرس ثقافة الابتكار المؤسسي في البرامج الأكاديمية، بما يسهم في الارتقاء بمستوى المخرجات التعليمية ويعزز من قدرة المملكة على تلبية المتطلبات التنموية المتسارعة.
الجدير بالذكر أن هذه الجلسة تأتي ضمن سلسلة من الجلسات الحوارية التي ستنعقد خلال الملتقى بمشاركة نخبة من الخبراء والمتخصصين، إضافة إلى الأوراق العلمية والبحثية، حيث يهدف الملتقى إلى تعزيز الشراكات بين القطاع الإحصائي والقطاع الأكاديمي والاستفادة من التقنيات الحديثة في تطوير المنهجيات الإحصائية.
الهيئة العامة للإحصاء توقع ( 6 ) اتفاقيات في الملتقى الثاني للجامعات والجمعيات الإحصائية
20-10-2025
وقعت الهيئة العامة للإحصاء اليوم ( 6 ) اتفاقيات ضمن فعاليات الملتقى الإحصائي الثاني للجامعات والجمعيات الإحصائية ، والذي عُقد بحضور صاحب السمو الأمير سعود بن عبدالله بن منصور بن عبدالله بن جلوي آل سعود محافظ جدة، وعدد من أصحاب المعالي والأكاديميين والخبراء المحليين وصناع القرار في القطاع الإحصائي .
ووقعت اتفاقيات التعاون مع كل من: جامعة الملك عبدالعزيز وجامعة الطائف والجمعية السعودية الإحصائية والجامعة الإسلامية وجامعة الملك خالد وجامعة الامام محمد بن سعود الإسلامية، بهدف رفع مستوى التعاون وتعزيز التنسيق وتكامل الجهود في مجال اختصاصات جميع الأطراف، ووضع إطار مؤسسي للأنشطة والمهام، إضافة إلى تطوير القدرات المؤسسية في المجالات ذات الاهتمام المشترك.
وتركزت مجالات التعاون على عدة مسارات استراتيجية، من أبرزها: تبادل الدعم والخبرات الفنية والمعرفية وفق اختصاص كل طرف، وتعزيز الشراكة في تطوير المنتجات والمؤشرات الإحصائية، ورفع جودة البيانات الإحصائية، وتعزيز الوعي الإحصائي لدى مختلف القطاعات.
وفي هذا السياق، أوضح رئيس الهيئة العامة للإحصاء فهد بن عبدالله الدوسري أن تعزيز التعاون مع مختلف القطاعات الحكومية والخاصة يمثل ركيزةً أساسية في دعم تحقيق مستهدفات التنمية الوطنية الشاملة والمستدامة، مؤكدًا أن تبادل البيانات والخبرات الإحصائية يسهم في رفع كفاءة الأداء المؤسسي، وتلبية احتياجات كافة الأطراف، إضافةً إلى استشراف التوجهات المستقبلية لتطوير المنتجات والخدمات الإحصائية، بما يعزز الاقتصاد الوطني ويبني وعيًا مجتمعيًا داعمًا للخطط التنموية.
يُذكر أن الهيئة العامة للإحصاء تعد المرجع الرسمي للعمل الإحصائي في المملكة، والمشرف الفني والمنظم للقطاع الإحصائي الوطني، وتضطلع بدور رئيس في جمع وتحليل ودراسة البيانات والمعلومات الإحصائية لدعم صناع القرار وراسمي السياسات.
الملتقى الإحصائي الثاني للجامعات والجمعيات الإحصائية يبحث أثر الإحصاءات في تنمية المجتمع
20-10-2025
يواصل الملتقى الإحصائي الثاني للجامعات والجمعيات الإحصائية المنعقد في مركز المؤتمرات بجامعة جدة أعماله من خلال عقد جلستين حواريتين، الأولى بعنوان: “دور الإحصاءات في تنمية المجتمع”، فيما جاءت الجلسة الثانية بعنوان: “منهجيات مبتكرة لتحسين جودة البيانات الإحصائية”.
واستعرضت الجلسة الأولى أهمية المؤشرات الإحصائية في قراءة الواقع المعيشي للمجتمع ودورها في صياغة السياسات العامة وتحسين جودة الخدمات الأساسية، ودورها كأداة رئيسة في قياس مؤشرات الرفاه وتعزيز العدالة الاجتماعية ورسم الخطط التنموية المستقبلية.
أما الجلسة الثانية فقد ركزت على التجارب الوطنية والدولية في اعتماد منهجيات جديدة لتحسين جودة البيانات، ومناقشة التحديات الإحصائية وآليات التغلب عليها من خلال حلول تقنية متقدمة وأدوات تحليل حديثة. وشدد المتحدثون على أهمية التعاون البحثي بين الجامعات والمكاتب الإحصائية لتطوير أدوات قياس تدعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
الجدير بالذكر أن الجلسات الحوارية من البرامج الرئيسة في الملتقى، وتأتي ضمن جهود الهيئة العامة للإحصاء لتعزيز تكامل الأدوار بين الجانبين الأكاديمي والتطبيقي وتطوير قدرات الكوادر الوطنية في مجالات الجودة الإحصائية وصناعة القرار.
خبراء يناقشون أخلاقيات العمل الإحصائي ودور الجامعات في بناء رأس المال البشري في الملتقى الإحصائي الثاني
20-10-2025
استكمل الملتقى الإحصائي الثاني للجامعات والجمعيات الإحصائية، المنعقد في مركز المؤتمرات بجامعة جدة جلساته الحوارية بانعقاد الجلسة الثالثة، التي جاءت بعنوان: “أخلاقيات العمل الإحصائي وخصوصية البيانات”، وتلتها الجلسة الرابعة التي جاءت بعنوان: “ممارسات المكاتب الإحصائية في توفير البيانات للمستفيدين”، ليختتم جلساته الحوارية بانعقاد الجلسة الخامسة المخصصة لمناقشة “دور الجامعات في بناء رأس المال البشري في العمل الإحصائي”.
واستعرضت الجلسة الثالثة أهمية تعزيز الممارسات المهنية للحفاظ على الخصوصية، فيما أكد المتحدثون في الجلسة الرابعة على أهمية تعزيز الشفافية من خلال تمكّين الجهات والباحثين والمستخدمين من الوصول إلى البيانات الإحصائية. أما الجلسة الخامسة فقد ناقشت الدور الحيوي للجامعات في إعداد الكوادر الإحصائية المؤهلة، عبر تحديث المناهج الدراسية لتواكب التحولات الرقمية.
الجدير بالذكر أن هذه الجلسات تأتي ضمن سلسلة من الجلسات الحوارية التي انعقدت خلال الملتقى بمشاركة نخبة من الخبراء والمتخصصين، إضافة إلى الأوراق العلمية والبحثية، حيث يهدف الملتقى إلى تعزيز الشراكات بين القطاعين الإحصائي والأكاديمي والاستفادة من التقنيات الحديثة في تطوير المنهجيات الإحصائية.
الملتقى الإحصائي الثاني للجامعات والجمعيات الإحصائية يستعرض دور الجامعات في صياغة مستقبل الابتكار الإحصائي
20-10-2025
انطلقت أولى فعاليات الملتقى الإحصائي الثاني للجامعات والجمعيات الإحصائية الذي تنظمه الهيئة العامة للإحصاء في مركز المؤتمرات بجامعة جدة، من خلال انعقاد الجلسة الحوارية الرئيسة التي حملت عنوان: “دور الجامعات في صياغة مستقبل الابتكار الإحصائي”، وتحدث فيها سعادة رئيس جامعة جدة الدكتور عبيد بن علي آل مظف، حيث شهدت حضورًا واسعًا من الأكاديميين والخبراء المتخصصين من ممثلي المؤسسات الأكاديمية والمهنية.
وناقشت الجلسة الدور الحيوي للجامعات كمحرك أساسي لتطوير المنهجيات الإحصائية المبتكرة، وبناء القدرات الوطنية في مجالات الإحصاء، إضافة إلى أهمية التكامل بين الجامعات والمكاتب الإحصائية لتعزيز البحث والتطوير، وتوظيف التقنيات الحديثة كالذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية في التعليم الإحصائي. كما استعرضت الجلسة أبرز التجارب الناجحة التي ربطت بين البرامج التعليمية والتطبيقات الميدانية في العمل الإحصائي، مما يفتح المجال لتوليد المعرفة وتطوير الأدوات الإحصائية التي تستجيب لاحتياجات المجتمع.
وأشار الدكتور آل مظف إلى أن الجامعات تمثل شريكًا استراتيجيًا في صياغة مستقبل الإحصاء من خلال إعداد كوادر بشرية مؤهلة، وإنتاج بحوث تطبيقية تتصل مباشرة باحتياجات سوق العمل. وركزت النقاشات على أهمية غرس ثقافة الابتكار المؤسسي في البرامج الأكاديمية، بما يسهم في الارتقاء بمستوى المخرجات التعليمية ويعزز من قدرة المملكة على تلبية المتطلبات التنموية المتسارعة.
الجدير بالذكر أن هذه الجلسة تأتي ضمن سلسلة من الجلسات الحوارية التي ستنعقد خلال الملتقى بمشاركة نخبة من الخبراء والمتخصصين، إضافة إلى الأوراق العلمية والبحثية، حيث يهدف الملتقى إلى تعزيز الشراكات بين القطاع الإحصائي والقطاع الأكاديمي والاستفادة من التقنيات الحديثة في تطوير المنهجيات الإحصائية.